هنا الخطر !

 بالفعل لم يعد مقبولاً استمراركم  في هدنة بلا شروط وبلا سلام وبلا مرتبات وبلا اسرى وبلاطرق وبلايمن موفور الوحدة وكامل السيادة 
ياسلام شامل للجميع ياشعبكم لم يعد معني بكم أوبهم بل بمستقبله بدونكم جميعاً 
 الحديث عن تاجيل السلام باسم الملف الانساني يعني بقاء الاوضاع كما هي وهنا الخطر!