اذا لم تكن السلطة من أجل العدالة فهي تحت جزمتي

اطلعت على صور جديدة عن حجم ووحشية الاعتداء الذي تعرض له الدكتور ابراهيم الكبسي وعلى حجم التهديدات والمساومات التي تعرض لها الرجل أثناء وبعد الاعتداء والاحتجاز 
الآ لعنة الله على الظالمين ..
لن تسكتو كلمة الحق حتى لوصفيتم اصحابها جسديا وليس فقط  اطهار هذه الوحشية والهمجية على جسد وروح إنسان أعزل

 لعنة الله عليها سلطة اذا قد الحفاظ عليها سيجعلني متوحش وجاهز للاعتداء والقتل لكل من يختلف معي
وايش معي منها بل الله يجيرني من أثارها المدمرة على حياتي وعلى انسانيتي
اذا لم تكن السلطة من أجل العدالة وتأمين حياة الناس وكراماتهم فهي تحت جزمتي ولتذهب الى الجحيم