والخضعان يصدقوا..

 بعد تبادل الزيارات الودية بين السعودية والحوثيين، قلت هنا بأن عصابة الحوثي ستبحث عن تهم وشعارات جديدة لتستخدمها كوسيلة للتحريض ضد الجمهوريين من يرفضون عنصرية السلالة وكمبرر لعمليات السرقة وجرائمها ضد اليمنيين لا سيما بعد انتهاء فعالية وتأثير تهم "العمالة والخيانة والارتزاق".
جاءت أحداث غزة لتعيد الحياة لهذه العصابة من جديد، فقد منحتها مبررات جديدة تساعدها على نهب وسحل اليمنيين وارهابهم. 
لاحظوا فقط.. كل من يرفض الحوثيين أو يطالب بحقوقه اليوم يتم وصفهم بالصهاينة العرب واليهود. 
والخضعان يصدقوا..