أننا نهزم بكل الطرق

 تعبنا تضامناً 
ولم يتعب الفلسطيني موتاً 
نسأل : كم يجدر بأحدنا الصراخ كل مساء لأجل غزة ؟
بينما يلفظ الفلسطيني انفاسه الاخيرة بصمت ،لا يود ان يصغي لموته أحد غير رب العالمين .
نكتب بعاطفة التضامن الهش
ويختارون مصيرهم بصلابة الفولاذ .
أننا نهزم بكل الطرق
وينتصر الفلسطيني بطريقته...