لماذا نلام حين نتمسك بوحدة بلادنا

 أليس من حق أي مواطن يمني أن يتمسك بوحدة بلاده، مثله مثل أي مواطن سعودي أو إماراتي أو أوكراني لا يقبل بتفتيت بلاده وتفكيكها، حتى السوريون والليبيون وهم يقتتلون يتمسكون بوحدة بلادهم ولا يلامون على ذلك، فلماذا نلام نحن حينما نتمسك بوحدة بلادنا، مالذي أصابنا حتى صرنا نكره اليمن الكبير.