خليفة سات ، إنجاز عربي مبين

في زمن الإحباط العربي، وتراكم الخيبات يبزغ الفجر بخيوط من نور وأمل، فيعانق الفضاء بلسان عربي مبين، هناك حيث هامتنا اليوم تشمخ بالإنجازات وتسطر في سفر المعجزات، هناك كانت هاماتنا حيث رسم "خليفة" توقيعه الأخير بلغة الضاد، وعيوننا شاخصة اليه وهو ينفذ من اقطار السموات والارض ويحجز مكانتنا بين الأمم.

فدعونا نحتفل، نبتهج، نرسم احلامنا وامالنا ونكتب في ذاكرة الزمن هنا " ابناء زايد" هنا رجال يخجل المستحيل في طريقهم وتذوب الصعاب في مسيرهم.

وليكن اليوم، يوم "للأمل العربي" لنسطرة في ذاكرة الاجيال بقبس من نور ولنخبرهم ان هناك رجال في غمار فرحتهم كتبو " انه انجاز عربي مبين"