لن نحمل البندقية لكي ندافع عن تجار الحرب

 بعد 9 سنوات من الحرب لايحتاج الناس إلى تشكيل مجالس مقاومة جديدة.
بعد كل هذه السنوات نحن بحاجة إلى من يخرج الشعب من مأزق الحرب هذه ، بحاجة إلى من يسعى لإطعام الشعب وتجنبيه خطر الموت جوعًا.
بالمختصر المفيد والقول السديد لن نحمل البندقية لكي ندافع عمن سيكنون الفنادق والمنتجعات السياحية واكتنزوا الثروات الطائلة وتحولوا إلى تجار حرب على ظهر الشعب.
عودوا وقدموا أبناءكم والجبهات أمامكم. أما نحن فهاهنا قاعدون..