العبور من الأزمة إلى الدولة

 اليمن تحتاج الى محطتي عبور، المحطة الاولى العبور من الأزمة الى السلام وبناء الثقة، والمحطة الثانية العبور إلى الدولة والحلول الدائمة والمستدامة، وهذا يحتاج في الحقيقة إلى مرجعية عليا ضامنة، تمثل مظلة وضمانة للجميع، وحماية للحلول المتفق عليها والدستور والثوابت، حتى الوصول الى بر السلامة.