على القوى السياسية أن تعي المتغيرات الجارية

 ليس من صالح القوى اليمنية كسر بعضهم بعضاً، وعلى قادة القوى السياسية، أن يعوا ذلك، وأن يعوا المتغيرات العالمية الجارية، وينظروا إلى البلدان المحيطة وما تنعم به من الإستقرار والتنمية، وهو ما يجب ان يمثل دافعاً لجميع القوى نحو الحوار ، وإنهاء الصراع، والتوجه نحو الشراكة والمشاريع الكبيرة.