قطار الحوار والسلام تحرك

اقولها لكل الأطراف اليمنية، بكل شفافية، من سيفوته القطار فسيكون عليه الإنتظار، ومن سوف يشارك وجاهز للمشاركة، فسوف يكون جزءً من الحل والمشاركة، ومن سوف يشارك عنه غيره فعليه القبول بالنتيجة.
وفي النهاية كما أن الحرب لم تاخذ إذن أحد، فالسلام لن يكون رهن آي طرف، فالمصالح الكبيرة والنهايات الحتمية تتجاوز دائماً من لايفهم لغة الإشارة.