من لم يشعر بمعاناة شعبنا فهو ليس يمني!

 بإختصار شديد...
من لم يشعر بمعاناة شعبنا اليمني، فهو ليس يمني، ولا عربي ، ومن يرعبه الحديث عن السلام وحقوق الشعب والموظفين فهو بلاضمير ولا إنسانية.
فالمعاناة كبيرة واغلبية الموظفين غارقين في الديون وأوضاعهم صعبة، وقطع الطرقات والمطارات يضاعف المعاناة، ولذلك إستشعروا المعاناة وتكلموا بإنسانية..