وقف ذلك العبث

إن فتح الباب للمستثمرين في قطاعات النفط و المعادن في اليمن في هذه الظروف السياسية والأمنية، يعني فتح الباب امام شركات مغامرة، تؤسَس لتنتهز الفرصة مع اصحاب المصالح، الذين يعرفون أن الشركات المعتبرة، لن تغامر في الاستثمار في هذه الظروف، ويفترض على المؤسسات الدستورية، وقف ذلك العبث.