تعالوا جميعاً إلى كلمة سواء بيننا

 إلى كل القوى اليمنية، لا تختصموا حول تواريخ وأحداث جرت، لا يمكن تجاوزها، أو أن يفرض طرف على طرف نسيانها، أو الإعتقاد بها، وتعالوا جميعاً إلى كلمة سواء بيننا، وهي أن نعتبر كل التواريخ والأحداث الماضية، جميعها تطلعات مشروعة، نحو التغيير وبناءالدولة، وعلينا أن نتوج ذلك بيوم جامع للسلام يجمعنا.