الحل السياسي معلق مع نذر التصعيد العسكري

 بعد إحاطة المبعوث إلى مجلس الأمن وما جاء في مداولات أعضائه يتضح أن الحل السياسي معلق مع نذر التصعيد العسكري. 
فالمبعوث يواجه تباين في مواقف الدول دائمة العضوية خاصة تلميح بعضها بأن الحل لن يمر طالما استمر تهديد الملاحة. والخوف من ربط الحل بأزمات الاقليم مما يعود بنا إلى نقطة الصفر