ارتكبوا المحرقة في غزة بيدي الرجل المومياء
صار الرئيس بايدن إلى مومياء. هذا ما تقوله الصور التي تلتقط له من هذا المكان أو ذاك.
وبات واضحاً أن حفنة من الصهاينة (في الخارجية، الأمن القومي، الخزانة والاستخبارات) قد ارتكبوا المحرقة في غزة بيدي الرجل المومياء.
في عز الحرب كان يخلط بين مصر والمكسيك، ويعجز عن تسمية القادة بأسمائهم،
وكلما سنحت له الفرصة استدار إلى الخلف وصافح الهواء. ستحال المحرقة على بايدين، الذي فقد حتى ذاكرته،
وسينجو - ربما - الجنرالات الحقيقيون مثل بلينكن وسلوڤان وغيرهما.