ماساة الاسرى والطرقات والمرتبات

 لا اعتقد ان بيدهم قرار الرفض والقبول ومع هذا فالافضل لهم ولليمن ولمن يعتقدون انهم يرفضون من اجلهم ان لا يرفضوا.

ماساة الاسرى والطرقات والمرتبات وتقطيع اوصال اليمن التي يعاني منها اليمنيون تجعل كل من يرفض  الحوار من اجلها يتحمل لوحده تبعات كل ذلك
ومعها لعنة الله .. والناس اجمعين