عهد العبودية الأكثر استبداداً وقسوة

"إن الموظف المقطوع راتبه، والإصرار على ابتزاز حقوقه، وحمله على العمل مُرغماً دون راتب يقتات منه، هو حال ينزل به قدراً ومنزلة إلى أسوأ من العبد في عهد العبودية الأكثر استبداداً وقسوة".