عاصفة حزم جديدة ضد حب الخشوم

اعلان التحالف إنهاء مشاركة قطر، يعني رفع الحصانة العسكرية عليها كحليف، ومع قطع العلاقات الديبلوماسية ، أصبحت كل الاحتمالات واردة.كلها يعني كلها.‏

التقارير الإعلامية التي تتحدث عن دعم الحشد الشعبي من قطر وايواء ارهابين في القاعدة، يقدم مبرر مسبق لاحتمال اي تدخل عسكري . 
فلماذا تطالب دول الخليج من رعاياها مغادرة قطر ، بسرعة، ولم تكتف فقط بقطع العلاقات الرسمية ، والى اين توجه الريح عاصفة الحزم الجديدة
الأجواء في المنطقة تنذر بالأسوأ ، وفي كل الاحوال انعكاس هذا على الداخل اليمني كارثي، بمعنى الكلمة