انها اليمن لايليق بها إلا أن تكون في الصدارة

 من لم يستطيع أن يدين العدوان على وطنه فهو ليس من شعبه ووطنه
فالوطن هو الشرف والناموس ولا جدال ولا حوارولا نقاش حين يتعرض للعدوان ولا مبرر في أي لغة وقاموس
فكل الخلافات تهون فنحن شعب تربى على الدين والقيم ولا يوجد يمني إلا ويعرف القاعدة العرفية (أنا عدوا بن عمي وأنا عدو من عاداه)

2

لا قلق فنحن في موقف حق وشعبنا اليمني العظيم يشعر الآن بالفخر والعزة وهو يتبوء موقعه الطبيعي في الدفاع عن الأمة
رغم الجراح والحصار والخذلان من القريب والبعيد 
لكنها اليمن لايليق بها إلا أن تكون في الصدارة
فكونوا على ثقة فالشعوب العريقة لا تهزها ولا تغلبها الكيانات والأحداث الطارئة