"محورُ فلسـ.ـطين".. والردُّ القادمُ!!
-المقاو مةُ سوف تردُّ، وسوفَ يكونُ ردُّ.ها هامّاً، لكن بالطريقةِ والأسلوبِ الذي يخدمُ أهدا فَها الأساسيّةَ، في حر بِها وصراعها الرئيسيّ مع هذا الا حتلالِ الغا صبِ، هذا ما قلناهُ سابقاً، وهو ما نؤكّدُهُ اليوم!!..
-لا تُعايروا الردُّ، ولا تقيسوهُ، وفقَ تمنياتِكم ومشاعرِكم، والتي هيَ مشاعرُ هامّةٌ ومحترمةٌ، لكنّها ليست دائماً مفيدةً، وليستْ دائماً العنوانَ الحاسمَ، في جدليّةِ هذا الصّر.اع!!..
-محورُ فلسـ.ـطين، وبكلِّ أطرافِهِ، يُدركُ جيّداً كيفَ يفكّرُ هذا العدوُّ ، ويدركُ أكثرَ البنيةَ الداخليّةَ لكـ.ـيانِ هذا العدوُّ، وهو بالتالي سوف يصوّبُ ردّهُ إلى الأهدافِ التي تناسبُهُ، في التأثيرِ على هذا الكـ.ـيانِ، والتأثيرِ على بنيتِهِ الداخليّةِ!!..
-إنَّهُ ر دٌّ واستهد افٌ قد لا يبدو شعبيّاً، لكنّهُ بالضرورةِ سوفَ يكونُ عميقاً، ولن يفهمَهُ أحدٌ كما سوفَ يفهمُهُ هذا العدوُّ، ولن يتأثّرَ بهِ طرفٌ مثلما سوفَ تتأثّرُ بهِ أهدافُ هذا العدوُّ، في احتلالِهِ وحربِهِ وغلوِّ.هِ وجبروتِهِ!!..