لا يخاف من السلام إلا مستفيد من الحرب
ولا يرفض وقف التحريض والكراهية والحملات المسيئة إلا شخص فاقد للقيم والبوصلة وأصبح الأمر بالنسبة لديه وظيفة.
ولذلك أقول للجميع وأخاطبهم بهذه النصيحة لا ترخصوا من أنفسكم مهما تكن الحاجة والخصومة ومهما تكن الوظيفة والفائدة
فالمرء بقيمه وأدبه