الحديث عن الاخلاق والقيم هي اخر ملاذات الاوغاد

 تشتوا ترجعوا مناهج الامام في الطاعة والولا والتسليم رجعوها بشجاعة ودون حاجتكم لخلايا استخبارية بطيخية ولا هم يحزنون
يحصل اغتصاب 
يحصل انتهاك 
نحصل متاجرة بالمخدرات 
تحصل سرقة ونهب لاموال الناس
يحصل كل هذا في كل بلاد الدنيا وفي اكثر البلدان ورعا وتدينا واكثرها كفرا والحاداولكن هل تعاقب السلطة المجرم ام تحمي السلطة المجرم ؟
وانحطاط القيم والاخلاق في حالة عدم العقاب ليست لدى المجتمع بل لدى السلطة

الحديث عن الاخلاق والقيم من قبل من لا اخلاق له ولا قيم هي  اخر ملاذات الاوغاد

حتى الخلية الاستخبارية المزعومة يقصّدون اعترافاتها سينمائيا وكلما اظهر الناس ثغرات مضحكة في الاعترافات السابقة ظهرت اعترافات جديدة توفي ما نقص هههههه