نحن بأمس الحاجة إلى ترميم الجراح وإصلاح ذات البين
لم نعد بالحاجة إلى الخلافات ولا إلى التحريض ولا أي فوضى ويكفي عقد من الزمن عمل فيه كل طرف ضد الآخر ما بإستطاعته أن يعمله.
والآن وبعد أن تم تجريب كل شيئ فنحن بأمس الحاجة إلى ترميم الجراح وإصلاح ذات البين والقبول بالآخر والى بناء الثقة والتوافق على الحلول الضامنة والمستدامة