الأخطار والتحديات تتطلب وجود الحكماء
لو أن الأنظمة والقيادات تبنوا مستشارين حقيقيين ومراكز دراسات لتقديم الرؤى الصحيحة لكان أفضل من دعم المطبليين والمهرجيين والبذيئيين والذين لم تكن منهم أي فائدة سوى نشر الكراهية والفتنة والتظليل على الحقيقة.
فالأخطار والتحديات الراهنة والمستقبلية تتطلب وجود الحكماء والتعامل بحكمة