السلام هو الحل والضمانة الأكيدة

بكل شفافية
لن تؤدي حالة اللاسلم واللاحرب وإستمرار الحصار إلى أي نتيجة سوى زيادة المعاناة على الشعب والموظفين فهم من يتحمل النتائج كاملة ولذلك أكرر الدعوة للجميع لا تفوتوا الفرصة فالسلام هو الحل والضمانة الأكيدة وتنفيذ الخطوات الإنسانية سيمثل المدخل إلى بناء الثقة.
حيا على السلام