صناعة السلام تحتاج إلى الحكمة

الطرف الذي يخشى السلام ويرى في من ينادي بالسلام خصماً هو طرف يحتاج إلى الإنقاذ من نفسه أولاً ويحتاج إلى المساعدة والطمأنه من تخوفاته ويحتاج إلى الخروج من مكابراته وكسر القمر لديه بما يحفظ توازناته النفسية ومخاوفه الكامنة ومصالحه وسلامته الدائمة.
فصناعة السلام تحتاج إلى الحكمة