إرادة الشعوب لا تقهر
إرادة الشعوب لا تقهر وهذه حقيقة أزلية ومن يعتقد أن حزبه أو جماعته أو مذهبه اكبر من الشعب كافة فهو واقع في غفلة
التاريخ عبر ومن لم يتصالح مع شعبه ويحترم شعبه ويقيم العدالة والمساواة والشراكة الحقيقية فسوف يلفظه شعبه ويخونه حليفه
وهذه هي الحقيقة