من رئيسيّاتِ وأساسيّاتِ "الفوضى الخلّاقةِ"
-من رئيسيّاتِ وأساسيّاتِ "الفوضى الخلّاقةِ"، وصولاً إلى "الشرق الأوسطِ الجديدِ"، من منظورٍ غربيٍّ، أنْ تتعاملَ السّلطاتُ والأنظمة والحكو.ماتُ مع مجتمعاتها، على أساسٍ د.ينيٍّ أو عرقيٍّ أو مناطقيّ أو قبليٍّ أو طائفيٍّ أو مذهبيٍّ ، لا على أساسٍ سياسيٍّ أو - حزبيٍّ، فكريٍّ أو ثقافيٍّ!!..
-إنَّ إعادةَ إنتاجِ الدّولةِ على أساسٍ د.ينيٍّ أو عرقيٍٍّ أو مناطقيّ أو قبليٍّ أو طائفيٍّ أو مذ.هبيٍّ، ومنعَ إنتاجها على أساسٍ سياسيٍّ - حزبيٍّ، فكريٍّ أو ثقا.فيٍّ، هو المدخلُ الأساسُ لتعطيلِ قدّرةِ المجتمعِ على الفعلِ السياسيِّ الحقيقيِّ، وصولاً إلى تعطيلِ قدرةِ الدّولةِ وطاقاتها وإمكانياتها كافةً!!..