إياك ان تفعل
وانت تمانع التاويل السياسي المذهبي للنص القرآني ،لا تقايضه بتفسير نتنياهو وطاقمه لأسفار العهد القديم والسعي لتحويلها الى واقع وصعود ثالث
يمكنك رفض تفسير حديث اسلامي ، لكن إياك بالمقابل وعلى سبيل الثأرية ان تكون مبشرا بالنبوءة التوراتية .