لابد من الإستفادة من الدروس ومعالجة الأخطاء
في هذه المرحلة الراهنة والمستقبلية نحتاج إلى مرممي الجراح ومطببي النفوس، والى الحكماء والعقلاء لترميم النسيج الإجتماعي وتعزيز الروابط الأخوية،
والإنطلاق من القواسم المشتركة والتصدي لكل اشكال الإختلافات المذهبية والمناطقية، والتنبه لمعاول الهدم التي تهدم في جسد الأمة عبر الجهلة والمتعصبين والمحرضين والوشاة وصانعي الفتن والعمل على ردم الهوة،
وتقدير الحكماء والعقلاء والشخصيات الإجتماعية والمرجعيات التوافقية والوطنية.
فلابد من الإستفادة من الدروس ومعالجة الأخطاء السابقة التي استمرت لعقود.