شلّوا لكم صنعاء بمدارسها وجامعاتها واتركوا لنا الله
المدارس فُتحت “تحت شمس لاهبة وفي وقت الجيوب فيه صفراء، لأن السلطة جفّفتها بسياساتها العرجاء”
“حتى نصف المرتب، تلك الصدقة التي كانت تُصرف كل 25 من الشهر الميلادي، لم تعد تُمنح في وقتها، بل تؤجل لما بعد العاشر من الشهر التالي”.
ألحقت القضاء بوزارة المالية وسلبت منه استقلاله، بالتزامن مع خصخصة التعليم وتسليعه، وتحويل الجامعات إلى مشاريع ربحية ترهق الأسر برسوم وتكاليف باهظة.
“شلّوا لكم صنعاء بمدارسها وجامعاتها، واتركوا لنا الله والنوم… ولا فاز إلا النوووم”.