هل تصلح حالها قبل فوات الأوان؟!
كل يتعلم بالكلفة التي يريد
وينطبق هذا على أرباب وأتباع التعبئة العنصرية والمناطقية والجهوية التي رضعت الكراهية والعصبوية وستدفع يوما الثمن باهضا أقلها زوال تلك الحوامل التي تقتات أوساخها..
فهل تصلح حالها قبل فوات الأوان؟!