الحياة اللائقة الكريمة تنتزع ولا توهب اطلاقا
الان تنفسوا الصعداء بإذعان عدوكم
وبامتلاككم لشروط الحياة كما يليق
فالحياة اللائقة الكريمة تنتزع ولا توهب اطلاقا .
أن تصل لمرحلة مقايضة أسر بأسر ، ذلك ما منحته مقاومتك وتلك هبة مجابهة خصمك وهي هبة التضحيات والارواح التي لم ولن تذهب هباء .
انت الان تقايض أسرا بأسر
جثثا بجثث
وسلاما مقابل سلام
إعادة اعمار حياتك مقابل التوقف عن تخريب حياته
حياته التي لم تعد تشير لشيئ الآن كما تشير للخراب الحتمي والوشيك .