ظلم لا يستقيم مع أي منطق وطني أو إنساني
استهداف الأصوات المدنية الوازنة واستهداف ما بقي من مؤسسات ونشطاء يصب في مصلحة الحمق السياسي المتسيد ومعه التخلف والاستبداد وعصبيات ما قبل الدولة.
"إن استمرار اعتقال هذه الشخصيات هو ظلم لا يستقيم مع أي منطق وطني أو إنساني.
نطالب بالإفراج الفوري وغير المشروط عن الدكتور حمود العودي والأستاذ أنور شعب والأستاذ عبدالرحمن العلفي، تقديراً لدورهم الوطني والإنساني الذي مارسوه بشفافية ومسؤولية في خدمة قضية المرتبات والطرقات والقضايا المدنية الملحة في حرب مازلنا نعيشها إلى اليوم".
الحرية لكل المعتقلين ظلما وعدوانا في كل اليمن .