اختار نهايته بقراره ..وبحسم!

اختار نهايته بقراره ..وبحسم!

وكأنه كان يعرف هذه النهاية ..بالساعة وبالدقيقة!

لذلك كانت ال ٢٤ الساعة الأخيرة من حياته مثل وصيّة معلنة

رحمة الله عليك يا علي عبدالله صالح

تختلف أو تتفق معه لكنه اختار ساعته الأخيرة كما يريد ..وكما كان يجب منذ ثلاث سنوات!
وحده التاريخ سيقول ما له وما عليه
لكن هذه اللحظة لا تحتمل سوى أن نقول جميعا رحمة الله عليه
عزاؤنا لأبنائه وأسرته وذويه