علماء وتوجع !

قد يُعذرُ الجاهلُ لجهله. ولكن ما بال المثقف حين يسترزق بقلمه، ويقايض بمواقفه ومبادئه؟!

أصدقكم القول : إن حزني يزداد حين أشاهد تعانق جوع المثقف مع خوفه، وتعايشه مع الخضوع الخنوع!

ولكنني على ثقةٍ أن هذا التعانق والتوجع المسيجان بالمعاناة والأنين سيلدان فعلًا تغييريًا لصالح تطور المجتمع والدولة وتقدمهما.

من حائط الفيس بوك