باستثناء حمران العيون

عشره الف ريال هو نصف راتبي الذي استلمته بعد انقطاعة لاشهر كمتعاقدة لم تحصل على درجه وظيفية في التلفزيون الرسمي رغم عملي لمده 10 سنوات

لست الوحيدة فكل الشعب يقع بذات الحال باستثناء حمران العيون 

من اكلوا فتات قوتنا وطلبوا من الشعب ان يربط على بطنه لتزداد تخمه بطونهم 

باسثناء من اصبحوا اليوم اصحاب عقارات ومؤسسات وشركات وسيارات
وتقاسموا الكعكه نصفين
ونحن كشعب نقع في المنتصف بينهم كمشاهدين لانملك الا ان نقول
" عليكم غضب الله من اليوم الى يوم الدين".

 

  • من حائط الفيس بوك