خلاصة القول

أحداث #2_ديسمبر خدمت الجمهورية خدمة عظيمة ويكفي انها فتحت أعين محبي الرئيس السابق على كارثة التحالف مع الكهنوت ووجوب محاربته بل وفتحت للجمهورية جبهات جديدة تعجل من استعادة الوطن المسلوب ويجب على كل يمني حر توظيف تلك الاحداث لتوحيد الصفوف حتى تعود الدولة ولكم ان تتخيلوا لو كان صالح رحل بقصف جوي كيف كان الحوثي سيستثمر ذلك بتجنيد مئات الاف وساعتها لن تنتهي الحرب ابدا...

من لطف الله باليمن واليمنيين ان صالح صحى من سباته ليعلنها حرب على الكهنوت ويدفع رقبته ثمنا لذلك في رسالة هي الاقوى والافضل والاعظم لكل يماني مخلص لجمهوريته