ثورة 26 سبتمبر الخالدة هي أم الثورات

لا تحتاج ثورة ال٢٦ من سبتمبر الخالدة، إلى هذا الجدل بين أبنائها، فهي أم الثورات، ومنطلق الوعي ومرتكز الإرادات، وسوف تضل أهدافها النبيلة، والمعبرة عن تطلعات شعبنا، هي المحرك لكل الإرادات الشعبية، التي تلتها حتى تحقيق كامل أهدافها، المتمثلة بالإستقلال والحرية والعدالة والمساواة والدولة المدنية.