لا وطن بدون سلام

 لا هوية بلا وطن ولا وطن بدون سلام ، ولا سلام بدون تعايش، ولا تعايش بدون القبول بالآخر ، وحين يكون الوطن بهذا الوضع من الصراع، والشعب بهذه الحاله من المعاناة، فإن الهوية الجامعة، والوطنية الصادقة، والإنتماء الحقيقي هو في تحقيق السلام، وإنقاذ الوطن من التمزق والشعب من الشتات والمعاناة.