حوارات مرثونية طويلة بدون نتيجة

 لوكان أطراف الأزمة اليمنية والمتحاورون جوعى ويعيشون معاناة الشعب لأدركوا معنى قطع الراتب والحصار وإنعدام مقومات الحياة.
ولو كان المجتمع الدولي والدول الراعية والدول التي تسير في الوساطة هي حقاً معنا ويهمها معاناة الشعب لما وقفت متفرجة واكتفت بإدارة حوارات مرثونية طويلة بدون نتيجة.