حمقى كثر استغفلهم الفخ

 كلما ضجوا عن أزمة بين السعودية ومصر حدثتني بأن الرياض والقاهرة تقصدان هكذا أجواء لأكثر من غاية؛ بينما تديران بعيدا عن الحسبان ملفات واستراتيجيات تؤسس لتحولات ومتغيرات أكبر على مستوى المنطقة والعالم. وريثما تنضج وتخرج للعلن سيكون حمقى كثر استغفلهم الفخ قد انضموا لمفرزة كشف الوجوه!