الحل لن يكون إلا بالحوار

 كونوا على ثقة بأن كل ما يجري من تباينات، أو مواقف متشددة، فهي في النهاية سوف تصل إلى النتيجة الحتمية، بأن الحل لن يكون إلا بالحوار، وسوف تصل الأطراف جميعها إلى القناعة المشتركة، بأن الحلول الشاملة والشراكة الحقيقية والقبول بالآخر، هي الضمانة الحقيقية للعيش بأمن وسلام بصورة مستقرة ودائمة.