في زمن الابادة الجماعية لا مجال للخيار
في زمن الابادة الجماعية، لا مجال للخيار بين القاتل والضحيّة.الخيار يكون بين أن تكون إنسانًا او لا،ببساطة.
كيف لعينيك ان تناما، وانت ترى آلاف الاطفال تناثروا أشلاء.لست محتاجًا ان تكون عربيًّا او مسلمًا او مسيحيًّا حتى تناصر شعبٍ يُباد، بل محتاج لتحريك ما بقي لديك من انسانية لعلك تنقذ طفلاً او ..تنقذ انسانيتك