“ خالد الرويشان ”
بايدن مَن أسقط كمالا وليس ترمب!ودمُ غزة أسقط بايدن وكمالا معاٌ! بلينكن اللئيم هو عرّاب هذا السقوط المدوّي! هذا الكلام لن يفهمه البعض! وسيحاول أن يتهكم! لكنه كلامٌ حقيقيٌ وصحيح لماذا أقول دم غزة أسقط بايدن وكمالا؟ باعتبارها شوكة ميزان ساهمت ميتشجن كولاية متأرجحة في إسقاط بايدن وهاريس! والجالية اليمنية والعربية والإسلامية لعبت الدور الرئيسي...