لا يخشى من السلام إلا مستفيد من الحرب
جهود وتحركات هامة في مسار صناعة السلام وتنفيذ الخطوات الإنسانية وبناء الثقة وفي إعداد الآليات التنفيذية المزمنة والرقابية والضامنة لخارطة الحل لضمان التنفيذ بكل شفافية وعلى جميع الأطراف التعاطي الإيجابي والتعامل بكل شجاعة ومسؤولية فالشعب اليمني كافة يتطلع للسلام وإنهاء المعاناة
لا يخشى من السلام إلا مستفيد من الحرب
ولا يخشى من الحوار وطرح القضايا على الطاولة بكل شجاعة إلا طرف يبحث عن الكولسة والمصالح الشخصية.
فالذي يحمل قضايا وطنية لا يخشى الحوار ولا يخاف السلام ولا يقبل الكولسة وإنما يطرح قضاياه على الطاولة بكل شجاعة ويكون الشعب شاهداً على الحقيقة