من الأخير وبكل شفافية
مالم يتم مساعدتنا بكل مصداقية في صناعة حوارات حقيقية وفي تحقيق نتائج عملية وخطوات ملموسة تدخل الجميع في أجواء السلام الحقيقية وبناء الثقة بدون مماطلة أو عرقلة فسوف تضيع الفرصة كما ضاعت قبلها الفرص السابقة فهل ستدرك الدول الشقيقة والصديقة المساندة للحوار والسلام هذه الحقيقة وهل ستعمل الأمم المتحدة والمبعوث الأممي ومكتبه على تغيير الآليات السابقة والإستفادة من التجارب السابقة وهل سيتم تفعيل المسار الوطني وتنفيذ لجنة الإتصال اليمنية لتفعيل مسار الحوار وإحداث الدينماكية والفاعلية المطلوبة وإعادة الإعتبار للحوار وصناعة السلام على أسس صحيحة وآليات حاكمة وتنفيذية ورقابية وضامنة بما يضمن تحقيق خطوات ملموسة ويساعد على بناء الثقة.
كل هذه الأسئلة سترسم مسار الحقيقية والمصداقية
فكونوا على متابعة