الوطن يحتاج السلام والشعب يتطلع آلى إنهاء المعاناة
الإنتشاء بالأحداث الخارجية والتاثر السلبي وثقافة الإقصاء أصبحت تمثل ظاهرة خطيرة في المجتمعات العربية
فبمجرد أن حصلت الأحداث في سوريا وإذا بالبعض أصبح يهدد ويتوعد خصومهم بالتصفيات والمحاكمات بكل تطرف وجاهلية وكأن كل السنوات الماضية لم تكن كافية لتعلم الدرس والمراجعة والتخلي عن عقليات الإقصاء والمكابرة
فالوطن يحتاج السلام والشعب يتطلع آلى إنهاء المعاناة والوطن لن يصلح إلا بالقبول بالآخر والشراكة الحقيقية والحلول الضامنة وهذه هي الحقيقة