يجب التصدي لجميع الدعوات المذهبية والمناطقية
في ظل الأحداث والظروف التي يتعرض لها الوطن وتواجهها الأمة، يجب أن تكون الحكمة حاضرة، وأن يكون للشخصيات الاجتماعية، والحكماء، والعقلاء دورٌ كبير في الحفاظ على النسيج الاجتماعي، وحماية المجتمع، وتهدئة الأوضاع.
كما يجب التصدي لجميع الدعوات المذهبية والمناطقية، وكل أشكال الخلاف والتفرقة، والسعي إلى حماية الشعب من أي منزلقات خطيرة، لا سيما أولئك المساكين الذين يُدفع بهم ويُستغلّون لأغراض سياسية وكيدية،بينما يبقى المستفيدون، كالعادة، خارج دائرة التضحية والمعاناة.