الحرب مفتوحة على مصراعيها بأشكال جديدة
مع انسداد الأفق السياسي-الدبلوماسي، والاتجاه الى النزال العسكري بالضربات، ليس مستبعدا ان نشهد كل يوم امرا اكثر خطورة من الذي سبق.
الحرب مفتوحة على مصراعيها بأشكال جديدة من جانبي الحدود. كل طرف سيضرب حيث يستطيع بلا خطوط حمر. سقط معظم المحرّمات.
واكرر انه من السذاجة تصديق كل الكلام عن حلول سياسية والحذر يفرض نفسه لان الحرب طويلة ومتعددة المفاجآت على الاقل حتى نتائج الانتخابات الاميركية
لا بل وحتى الاشهر التي سيحتاجها الرئيس الاميركي للمباشرة في الحكم ( هذا اذا مرت الانتخابات على خير ) واكرر ايضا لا تصدقوا من يطمئنكم ان الامور ستكون بخير. .